نقاش حر Secrets



هيثم سعد الباحث المتخصص في الإعلام الجديد يرى أهمية "كلوب هاوس" في التسويق السياسي (الجزيرة) فرصة للحوار

 ؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.

في هذا المقال، سنحاول تسليط الضوء على تجربة هابرماس التواصلية تحقيقاً لمفهوم التعايش والاعتراف بالآخر المختلف.

التعليق الأخير: قبل سنة واحدةتعليق واحدشخص واحد في النقاش

"يتعين على السعودية أن تقرر ما إذا كانت العلاقة مع إسرائيل تستحق العناء" - جيروزاليم بوست

التصنيف من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا.

يمكنكَ استخدام صفحة النقاش هذه لبدء نقاش مع الآخرين حول كيفية تطوير وتحسين صفحة حر اليدين.

زيادة الوعي: تساعد في نشر الوعي حول مواضيع متخصصة، مما يسهم في إلهام الجمهور وتعزيز فهمهم للموضوع.

نشر الحوار: يتم نشر الحوار في الموعد المتفق عليه على منصة نور الإمارات، ليصل إلى جمهور واسع من المهتمين.

وهذا يساعد على تحفيز الإبداع من خلال رؤية الأشياء بطريقة مختلفة.

اتكاءً على استحضارٍ ذكي لسياق المسألة حاولت جماعات سياسيّة وأنظمة عربيّة منذ السبعينيّات التخلص من هذه القنبلة الموقوتة في قلبه، أي القضية الفلسطينية، بضرب العروبة؛ العروبة وليس فكرة ومشاريع القومية العربية فحسب؛ فبالإمكان أن يكون المرء عروبيًا يقدّر المشتركات الثقافية والتاريخية العربية ويرى اللغة العربيّة لغته الوطنية/القوميّة ويحرص على تمكينها في السياسات الثقافية للدولة ولكنه لا يرى في مشروع إقامة دولة عربية واحدة وجاهة ويقف مع الدولة الُقطريّة وينظّر لها في إطار ثقافي تضامني عربي نحيل. لقد فهموا أن الخلاص من تهديد هذه القضيّة المزمن لاستقرار النظام لا يكون إلا بنسف خصوصيّته العربية؛ أي ألا نكون عربًا بالأساس. هنا تظهر متلازمة أخرى: حين يتجه النظام إلى التطبيع مع إسرائيل، يستعر أوار خطابات ما قبل العروبة مثل الفرعوني والفينيقي وما شابه، ومؤخرًا دخل النظام السعودي بنسخته المحلية من هذا الخطاب التي تبدو بشكل مخادع كأنها مضادة للخطابات الأخرى ولكنها في الحقيقة تنويع منه بل وتُكمّلها وتؤكّدها مضمونيًا وشكليًا؛ فعوضًا عن إنكار عروبته يُشدّد عليها بالمعنى العرقي وتُقصر العروبة على الجزيرة العربية ويتوقف الفلسطينيون عن كونهم نون عربًا وهكذا تُحل المشكلة.

الكرة الذهبية: من المرشح الأوفر حظا للحصول على أعرق جوائز كرة القدم؟

Your browser isn’t supported any more. Update it to find the finest YouTube knowledge and our hottest capabilities. Learn more

هل تحسم أصوات العرب في ميشيغان سباق الانتخابات الأمريكية؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *